هذه احدى القصائد الرائعه من قصائد الشاعر الراحل محسن محمد الجراح والتي قالها في مدح الرئيس بشار الاسد في تجديد البيعه سنه 2007
وتحمل اجمل المعاني والمفردات
واترككم مع القصيده
من شيد المجد والعلياء في الـــبلد.. بشار إبن المفدى حاقظ الاســـــدي
بنى لنا العزه البتراء عن عن ثقة.. وغيره كان لم يبنـــي ولم يشــــــدي
وراح يزرع بالاعــداء هيبــــــته.. حتى عليه الحمى قد حرق بالحسدي
يا باني الســــؤده العالي لامـــته.. وخير من حل مااستعصى من العقدي
فقد تدالت على الاصـــباء زعنفة.. فغد مريا وكان الحـــبل من مســـــدي
فقد حملت هموم العـــــرب قائلتا.. والعرب غيرك لم تبغي ولن تجــــدي
يرون فيك ابا ســــادت محبــــته.. وفارسا عـــاش بين الصبر والجلدي
سبع سما رابط في رعن مأسـدة.. اذا مشــــى صاغ منه الجلدم الــجددي
اني رجعت الى التاريخ اســـاله.. فبـــــــشار من يرجى لــــكل غـــدي
ابا حافظ سر بالـــــدرب مفتخرا.. اننا اليـــــوم بايعـــــــناك للابـــــدي
ان المـــــلاقح بالدنيا وان حبلت..كمثل بشار لم تحـــــمل ولن تلــــدي
وقولت الاب ما زالت على شفتي.. كفا بكـــــــف كل جلا يد بيــــــدي
اذا النوائب حلــــــت لفنا فـــزع..فرحنا نبحث عن حصـــنن وملتحدي
فلم نجد غيره حصــــنا وملتحدا.. ولم نرى للعـــــلا والمجد من احدي
شعاره الحب والاخلاص من صغر.. والحب ابقى يدا من عاصم بيدي
دمشق يا قلعه الثوار انتي علـى.. كر جلديـــــــــن بالصيد الكماة سدي
فكبري يا دمشق وارقصي فرحا.. ويا ضـــياغم في رحم السما احتشدي
لاتجذعن من الغازي وظلمـــته.. ان العدو بمـــــــيدان القــــــتال ردي
يا شام مدي على الافاق اجنحة.. من الســــــــــلام فاعل اشتد في كيدي
انت الرجاء وانت الحصن باقيتا.. على الزمـــــــــان ولا بيت بلا وتدي